The 2-Minute Rule for الذكاء الاصطناعي في علم النفس
The 2-Minute Rule for الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Blog Article
يعد تأثير الذكاء الاصطناعي في علم النفس اتجاهًا يستدعي التفكير، حيث قد يكون له آثار اجتماعية ونفسية متناقضة. من ناحية، تسهم التكنولوجيا في تحسين العلاج وزيادة الوصول إلى الدعم النفسي.
ومن ناحية أخرى، قد تؤدي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في رعاية الصحة النفسية إلى تقليل التفاعل البشري، مما يؤثر على العلاقات الاجتماعية.
تشمل تلك الدراسة موثوقية البيانات، ووجود بيئة حقيقية، وحجم عينة كبيراً، ونهجاً شاملاً في تنفيذ أداة الذكاء الاصطناعي، كما تدعم النتائج الفكرة بأنَّ التقنيات الرقمية تسهم إسهاماً كبيراً في أهداف الرعاية الصحية المستدامة، كما أنَّها تعزز الوصول إلى علاج الصحة العقلية.
ولم يكُف الأطباء عن محاولة فهم أفضل لآلية الإحباط لابتكار علاج فعّال له، وبالفعل بدأت مُنتجات مثل البطانيات المُثقلة، وعصابة الرأس الكهربائية في الدخول للأسواق مؤخرًا بصفتها خيارات جديدة للعلاج.
وعلى عكس ذلك، ترى مجموعة أخرى من العلماء أن خصوصيات الذكاء هي تأكيد لخصوصية هوية الكائن الإنساني وليس لإمكان تقليده بالآلات. ويخلص الفيلسوف ماكغن من الخصوصيات إلى طرح إشكالية وجودية: لا يستطيع عقل الإنسان، بما هو أداة بحث وإدراك، أن يعلو فوق نفسه وقدراته، وعمليات التفكير الجارية في دماغه لن تتوصل أبداً إلى فهم ذاتها!
نظراً لإمكانات الذكاء الاصطناعي، قد يحصل صانعو السياسات على رؤى تتعلق باستراتيجيات أكثر فاعلية لتعزيز الصحة والوضع الحالي للاضطرابات النفسية، ومع ذلك، ينطوي استخدام الذكاء الاصطناعي في كثير من الأحيان على استخدام معقَّد للإحصاءات والنهج الرياضي والبيانات عالية الأبعاد التي قد تؤدي إلى التحيز والتفسير غير الدقيق للنتائج والتفاؤل المفرط بأداء الذكاء الاصطناعي إذا لم يتم التعامل معه بشكل كافٍ.
الإبداع الإنساني في التفكير وحل المشكلات لا يمكن محاكاته بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي.
تأخذ النظرية بعين الاعتبار الموقف عندما يقترب الذكاء الاصطناعي من مستوى التعقيد حيث يفي الذكاء بشرطين:
الذكاء الاصطناعي أبسط تطبيقاته يمكن تقسيمها الإمارات إلى نوعين: المصنفات («إذا كانت براقة فهي ماس»)، وحدات التحكم («إذا كانت لامعة، فالتقطها»).
تصل الأسئلة عن الخصوصيات المُكَوّنة للوعي الإنساني إلى مفترق طرق، حيث يقترح بعض العلماء أن تطور العلم قلّص مشكلة الوعي الإنساني إلى مجموعة من المسائل القابلة للجدل وخصوصاً في ضوء بحوث الدماغ.
قبل الغوص في تأثير الذكاء الاصطناعي على علم النفس، من المهم تعريف هذا المصطلح. الذكاء الاصطناعي هو قدرة الأنظمة أو الآلات على محاكاة السلوك البشري.
يسمح هذا نور الإجراء باختبار معظم المشاكل الرئيسية للذكاء الاصطناعي. ولكنه يعد تحديا صعبا للغاية في الوقت الحالي وجميع العوامل التي خضعت له باءت بالفشل.
اتفق عدد كبير من الفلاسفة وعلماء النفس والمختصين في الذكاء الاصطناعي، على وجود خصائص فريدة للوعي الإنساني تجعله أكثر من مُجرد تراصُف معلومات وحساب احتمالات، حيث تتمثّل إحدى تلك الخصائص في كيفية تحوُّل الحواس لمُدركات حسيّة، ثم اندراجها في نسيج الوعي الذاتي أو ما يعرف ب “التَجرِبة الذاتيّة”.
إن استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي يجعل المعلومات أكثر دقة وسرعة، مما يؤدي إلى نتائج بحثية محكمة.